لا بديل أمام الجميع سوى تشجيع المنتج الوطنى المحلى على كل المستويات، فمع صعود أرقام الواردات فى بعض السلع الكمالية والسلع التى لها بديل أو نظير وطنى إلى مبالغ طائلة، فى ظل ظروفنا الاقتصادية الاستثنائية، فإن الأمر يتطلب تحركًا سريعًا على جميع المستويات.