في ظل الحداثة وعالم التكنولوجيا والثورة الرقمية أصبح من العيب أن يكون الروتين في حياة أي مجتمع الآن، لذا فالإصرار على وجوده بمثابة جريمة مكتملة الأركان،
لا يوجد المزيد من البيانات.