عندما يُصاب المعتدي بحالةٍ من الغرور كونه يمتلك المقومات التي يستطيع أن يواجه بها الطرف الأخر؛ فتيقن أن هذا نذيرُ شؤمٍ عليه وبدايةُ للسقوط، وعندما يصل المعتدي لهذا الحد مع جيرانه خاصةً لا نتوقع له إلا الخذلان
لا يوجد المزيد من البيانات.