يعد الكاتب محمد التابعى أحد أساطين الكتابة الصحفية فى تاريخ مصر، وكان أستاذها «الذى اختلف مجال الكتابة الصحفية بعده عما كان قبله»، بوصف أحد تلاميذه الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل
عاد الملك فاروق إلى القاهرة من لندن بعد وفاة والده الملك أحمد فؤاد يوم 28 أبريل 1936، كان فى بريطانيا للدراسة منذ 6 أكتوبر 1935
تحل اليوم ذكرى ميلاد واحد من أستاذة الصحافة الكبار في مصر وهو محمد التابعي الذى ولد فى السنبلاوين بمحافظة الدقهلية عام 1895، وأمضى الدراسة الابتدائية بمدرسة المنصورة،
خرج رئيس وزراء الهند وزعيمها التاريخي "نهرو" إلي سلم الطائرة بأسوان لزيارة مشروع السد العالي في 17 مايو، مثل هذا اليوم 1960، وكانت الأعمال تدور فيه بهمة وبمساعدات فنية ومادية من الاتحاد السوفيتي(روسيا).
كان الوقت ظهر 16 مايو مثل هذا اليوم 1956، حين استقبل رئيس وزراء الصين «شوين لاى» رئيس مكتب مصر التجارى فى الصين الشعبية «محمد مدحت الفار».
كان "نوبار" رجل عائلة محمد علي، فهو مستشارها ووزيرها مع الباشا الكبير وابنه إبراهيم، ثم عباس باشا ومن بعده سعيد، ومع إسماعيل لكنه لم يكن يحبه، وتشاءم من حكمه.
كان الرئيس العراقى عبدالسلام عارف يلقى خطابه أمام عشرات الآلاف المحتشدين فى أسوان يوم 14 مايو، مثل هذا اليوم، 1964، وأثناء حديثه صدرت الأوامر بنقل الكهرباء إلى أسلاك التفجير.
وقف الكاتب الصحفى الساخر محمود السعدنى وهو يرشد عن المكان الذى تم فيه حرق أوراق التنظيم الطليعى، فى عزبة الخواجات التى تبعد عن شارع الهرم نحو عشرة كيلومترات على طريق سقارة
وضعت السيدة نبوية البدراوى مولودها يوم 10 مايو، مثل هذا اليوم، 1891، وسماه والده الشيخ إبراهيم العيسوى عمدة قرية «طنبار» التابعة للمحلة الكبرى اسما مركبا هو «محمود مختار»
كانت الساعة الخامسة مساء الثلاثاء 4 مايو 1914 حين اجتمعت اللجنة المكلفة باختبار ومناقشة الطالب طه حسين، لمنحه الدكتوراه كأول طالب مصرى يحصل عليها من الجامعة المصرية، منذ افتتاحها عام 1908، وفقا لأحمد شفيق باشا رئيس ديوان الخديو عباس الثانى فى مذكراته «مذكراتى فى نصف قرن».
كانت الساعة الواحدة والنصف ظهر 8 مايو، مثل هذا اليوم، 1969، حين وصلت سيدة الغناء العربى أم كلثوم إلى محطة القطار بمدينة طنطا قادمة من القاهرة.
«اليوم أعلن النصر، النصر للعمال العرب فى معركتهم من أجل الحرية والاستقلال، وبهذه المناسبة وباسم شعب الجمهورية العربية المتحدة أحيى العمال العرب جميعا، لأنهم حققوا النصر الكامل للأمة العربية.
كانت القاهرة على موعد مع اختتام «أسبوع شوقى» فى 6 مايو، مثل هذا اليوم، 1927، الذى كان تتويجا لنشاط كبير شهدته مصر طوال أسبوع، بدأ منذ يوم 29 أبريل عام 1927 تكريما للشاعر أحمد شوقى بمناسبة صدور «الشوقيات»
كانت الجهود الصهيونية مستميتة من أجل أن تحضر شخصية مصرية بارزة حفل افتتاح الجامعة العبرية يوم 1 أبريل 1925، وتمت المحاولات مع شخصيات لها ثقلها مثل الشيخ محمد بخيت مفتى الديار المصرية سابقا
كان المترجم والمبدع زهير الشايب، يبلغ سبعة وأربعين عاما، حين توفى يوم 4 مايو، مثل هذا اليوم، 1982، لكن «جهده على مستوى القص والترجمة حفر اسمه فى جدارية الأدب والثقافة بحروف من ذهب»
شبت فى محافظة البحيرة ثورة ضد الاحتلال الفرنسى آواخر أبريل 1799، كانت أوسع مدى وأعظم خطرا على الفرنسيين الذين احتلوا مصر بحملة قادها نابليون بونابرت عام 1798.
انطلق الطلاب فى مظاهراتهم يرددون شعار: «لا تعطينى حريتى، سأتولى الأمر بنفسى»، ويوما بعد يوم لم تعد المظاهرات للطلاب وفقط، وإنما انضم إليها فئات الشعب الفرنسى
جلس الدكتور يوسف إدريس ليستمع إلى خطاب الرئيس مبارك فى مناسبة عيد العمال، الأول من مايو، مثل هذا اليوم، 1983، ولديه الثقة بأن الرئيس سوف يوقف الحملة فى الصحف المصرية ضده.
أعلنت منظمة اليونسكو والمجلس الدولى للموسيقى ولجنة التحكيم التى تمثلها عن فوز الموسيقار رياض السنباطى بجائزة أحسن موسيقى فى العالم، يوم 30 أبريل، مثل هذا اليوم، 1977.
استمر الشاعر أحمد رامى فى رسم صورة لسيدة الغناء العربى أم كلثوم، فى حوار أجراه معه الكاتب أنور عبدالله، ونشرته مجلة الكواكب فى عددها رقم 91، والصادر يوم 28 أبريل 1953.